انا معكي في الرائ المراه كا محولجي القطار والرجل كالسائق اذا كانت الزوجه حكيمه لا تقوم بدور السائق لان السائق يسير كما يسيره المحولجي فالتكوني مثله فالمصائب مهونه وفي الفرح اسعد منه